إن دمج إنترنت الأشياء في جميع الخدمات الطبية وتتبع الوظائف الحيوية مثل: مراقبة مستوى الجلوكوز، وتوصيل الأنسولين، والاستشارات الحسية، وغيرها الكثير أدى إلى تطور الخدمات الطبية بشكل كبير، بحيث أصبح الحصول على استشارة طبية فورية ونوعية أمراً سهلاً. ومع تطور عالم التكنولوجيا بسرعة، ستحصل الشركات الريادية القائمة على إنترنت الأشياء على المزيد من الفرص لتطوير أعمالها في المستقبل وقيادة النظام الطبي نحو التحسن.