تتجهُ المؤسساتُ التعليمية في جميعِ أنحاءِ العالم إلى تفعيلِ استخدامِ التكنولوجيا، وكانَ لجائحةٍ كورونا دور رئيسٌ في تطويرِ آلياتِ التعليم، كما يتم اختيارُ الألعابِ والمحاكاةِ كأدواتٍ تعليميةٍ؛ لجعلِ التعلمِ تجربةً مميزةً وممتعة، وتُستخدَمُ تقنية بلوك تشين (Blockchain)؛ للتأكدِ من أنَّ التطبيقاتِ المستخدَمة لحفظِ السجلاتِ والمعاملاتِ وغيرِها شفافةٌ وآمنة, ومن هنا، يمكننا أن نتفقَ جميعًا على أنَّ الباب ما زالَ واسعًا للرياديينَ للخوضِ في هذا المجالِ، والعملِ على تطويرِ مشاريعَ متنوعةٍ لها مستقبلٌ واعد.